Back

جودة أفضل، مستقبل أكثر إشراقًا

تم إطلاق ضمان الجودة بجامعة السليمانية التقنية منذ عام 2010، مما يشير إلى جودة فرص التعلم المقدمة داخل الجامعة والتي ترقى إلى معايير الدرجات العلمية التي تمنحها الجامعة. يتضمن ضمان الجودة تقييم تأثير فعالية وأداء وجود الكليات والمؤسسات التعليمية. وكما هو الحال دائماً، فإن له دوراً كبيراً في مواصلة وتحسين ما حققه التعليم العالي لبناء المستقبل. يتضمن مصطلح “الأفضل” القيم الأساسية للحرية الأكاديمية والاستقلال المؤسسي والمسؤولية الاجتماعية. إن ضمان الجودة له تاريخ من الدعم، وفي بعض الأحيان، يؤدي إلى التزامنا بهذه القيم الأساسية. اليوم، يعد ضمان الجودة أمرًا حيويًا في الحفاظ على هذه القيم الأساسية حيث يواجه التعليم العالي تحديات التغيير والابتكار. يعد ضمان الجودة أمرًا مهمًا دائمًا، على سبيل المثال، عندما نتبنى أساليب جديدة للتدريس والتعلم، ونطور أنواعًا جديدة من المؤسسات، ونشرك مقدمي خدمات تعليمية جدد، ونواصل التزامنا بتوسيع نطاق الوصول والمساواة في التعليم العالي.

المحتوى

  • آراء الطلاب
  • التطوير الأكاديمي المستمر (CAD)
  • ملف التدريسيين
  • تطوير المنهج
  • التقييم السنوي للمقررات (ACM)
  • عملية بولونيا
  • الكليات والمعاهد في جامعة السليمانية التقنية التي تستخدم النظام الأوروبي لتحويل الساعات الدراسية المعتمدة (ECTS)
  • عبء العمل على الطلاب
  • كيف نحسب عدد ساعات عبء العمل؟
  • مثال

آراء الطلاب

عادة في الجامعات والكليات على أي مستوى، وخاصة على مستوى التعليم العالي، يتم تقييم ألأساتذة من حيث الأداء وطرق التدريس الهامة الأخرى. يتم إجراء هذه التقييمات من حين لآخر وعادةً في نهاية كل فصل دراسي. آراء الطلاب هي المعلومات التي يتم جمعها من الطلاب حول تجربتهم التعليمية الجامعية. حيث يمكن أن تكون شفهية أو مكتوبة أو إرشادية وتستخدمها لجنة ضمان الجودة لإجراء تحسينات مستقبلية على ما يتم إنجازه حاليًا. هدف ملاحظات الطلاب في عملية التقييم والتعلم هو تحسين أداء الطلاب. حيث تتمثل الفوائد في أنه يمكن أن يحسن ثقة الطلاب وحماسهم للتعلم. علاوة على ذلك، يمكن أن تساعد ردود الفعل الفعالة خلال السنة الأولى من الجامعة في الانتقال إلى التعليم العالي وربما تدعم الاحتفاظ بالطلاب. ومن المزايا الأخرى أنه يمكنهم تحسين وتنفيذ أساليب التعلم، مثل تحسين ملاحظاتهم وإنشاء ملخصات أفضل وحتى الدراسة الجماعية. من المهم الإشارة إلى أن هناك أنواع مختلفة من ردود الفعل. ويمكن القيام بذلك بمساعدة برنامج تعليقات الطلاب. يقوم برنامج تعليقات الطلاب بجمع التعليقات من الطلاب حول جوانب مختلفة من التعليم، بما في ذلك الجودة والتواصل وطرق التدريس وألأساتذة والخدمات اللوجستية وما إلى ذلك.

التطوير الأكاديمي المستمر (CAD)

لإنشاء وتنفيذ التنمية الأكاديمية المستدامة في الجامعات والكليات، وضعت لجانها العلمية برنامجًا قويًا.  حيث تنفذ الكليات هذا البرنامج وتشرف عليه لجنة علمية.  ويجب على كل عضو هيئة تدريس وأعضاء هيئة التدريس إنشاء برنامج للندوات الأكاديمية من وقت لآخر.  بالإضافة إلى ذلك، في بداية الفصل الدراسي الأول، يقوم أعضاء هيئة التدريس بنشر قائمة بعناوين الندوات على مواقع كلياتهم الإلكترونية.  ومن أجل تشجيع الزيارات والتبادلات والندوات والمشاركة بين الأكاديميين من المعاهد المختلفة في إقليم كوردستان، يتم نشر جدول الندوات بين الكليات المشتركة.

ملفات المحاضرين

  1. لا توفر الحافظات تعليقات الطلاب فحسب، بل توفر أيضًا أدلة سليمة على التدريس من جميع المصادر المختلفة.
  2. إن عملية اختيار وتنظيم المواد للمحفظة يمكن أن تساعد أعضاء هيئة التدريس على التفكير في طرق أفضل للتدريس.
  3. تعد المحفظة بمثابة خطوة نحو رؤية أكثر عمومية واحترافية للتدريس كنشاط علمي.
  4. يمكن للحافظات أن تنظر إلى التطور مع مرور الوقت، مما يساعد أعضاء هيئة التدريس على رؤية التدريس كعملية مستمرة من البحث والتجريب والتفكير.
  5. تتضمن ملفات التدريس دليلاً على كامل مهنة التدريس لأعضاء هيئة التدريس، على عكس ملفات الدورات التي تتضمن أدلة تتعلق بدورة واحدة.

تطوير المناهج الدراسية

تطوير المناهج الدراسية هو عملية متعددة الخطوات لإنشاء وتحسين المقرر الدراسي الذي يتم تدريسه في الجامعة. في حين أن تفاصيل العملية تختلف من مؤسسة إلى أخرى، إلا أن الإطار العام يشمل مراحل التحليل والهندسة والتنفيذ والتقييم. غالبًا ما يتم تطوير المناهج الدراسية على المستوى المحلي أو الوطني لتحقيق نتائج تعليمية موحدة عبر المؤسسات المختلفة. بينما على مستوى الكلية، قد يتمتع ألأساتذة بقدر أكبر من المرونة لتطوير المناهج الدراسية. وفي كلتا الحالتين، يكون الفرد أو المجموعة مسؤولاً عن تخطيط الدورة التدريبية (واختيار المواد الدراسية القوية المقابلة) التي تلبي الأهداف التعليمية بشكل فعال وتتناسب مع احتياجات الطالب. ومن الناحية المثالية، يجب أن تكون عملية تطوير المناهج الدراسية للتحسين المستمر. يجب مراجعة خطط التدريس وتعديلها وتحديثها بشكل متكرر مع ظهور احتياجات جديدة ومختلفة. قد تكون هناك حاجة إلى تغييرات عند حدوث اكتشافات في مجال موضوع ما، مثل التحسينات في أفضل ممارسات التدريس، أو التغييرات في تقديم المقرر الدراسي، مثل التحول إلى التدريس عن بعد.

ما هي خطوات تطوير المناهج ؟

اعتمادًا على النهج المتبع، يمكن أن يتضمن تطوير المنهج العديد من الخطوات المختلفة. بشكل عام، تقع مراحل تطوير المنهج ضمن إطار متميز وتتشابه مع العديد من مناهج التصميم التعليمي. وتتكون كل عملية مما يلي:

  1. التحليل
  2. التصميم
  3. ألأختيار
  4. التكوين
  5. المراجعة

 

المراقبة السنوية للدورات التدريبية (ACM)

  1. يتم تطوير عمليات مراقبة المقررات السنوية لتحسين رضا الطلاب ونتائجهم، ويجب أن تتماشى مع إطار جودة ومعايير التعليم والتدريس الجامعي. يدعم فريق الجودة والمعايير الأكاديمية عملية مراقبة المقرر الدراسي السنوية.
  2. تشرف مراقبة الدورة السنوية على استراتيجيات تحسين جودة التعليم والتدريس المستمرة داخل الدورة أو الكلية ذات الصلة. بالنسبة للدورات التي تمنح شهادة التعليم العالي والدورات غير الشهادية بشكل عام، تبدأ في شهر أغسطس/سبتمبر، مع إشعار يتم تقديمه إلى مدير الدورة في إطار المراقبة السنوية للدورات.
  3. يقوم فريق الدورة في المراقبة السنوية بمراجعة بيانات الجودة والتنوع التي تحدد الأنشطة السنوية الخاصة بالمراقبة لكل دورة.

نظام بولونيا

مبادرة إنشاء مجتمع الجامعات الأوروبية ومنطقة التعليم العالي الأوروبية تم اقتراحها من قبل جامعة بولونيا، أقدم جامعة في إيطاليا.  في عام 1986، استعدادًا للاحتفال بالذكرى الـ 900 لتأسيسها، اقترحت الجامعة أن تتبنى جميع الجامعات الأوروبية الميثاق الكبير للجامعات.  وفي عام 1988، تم التوقيع على وثيقة تعلن القيم العالمية والدائمة للتعليم الجامعي من قبل رؤساء 80 جامعة. في 14 أبريل 2015، تم تنظيم ورشة عمل من قبل وزارة التعليم العالي في حكومة إقليم كردستان تحت إشراف وزير التعليم العالي والبحث العلمي بمساعدة الدكتورة لانازيرينا، الرئيس التنفيذي لمجموعة سينيكا وسينا.  وتضمنت ورشة العمل التعريف بنظام بولونيا، وتقييم الجودة، وتوثيق بيانات ضمان الجودة ونظام التصنيف الوطني، بالإضافة إلى طرق دعم جامعات كردستان في التعامل مع عملية بولونيا والمعايير الأوروبية.  وخلال العام الدراسي 2018-2019، تم تطبيق النظام في أربع كليات ومعهدين بجامعة. SPU في صيف عام 2000، قبلت مجموعة من الجامعات بشكل جماعي عملية بولونيا وابتكرت مشروعًا تجريبيًا يسمى “تجميع الهياكل التعليمية في أوروبا”.  وتم توسيع مجموعة المشاركين بالتعاون مع رابطة الجامعات الأوروبية والمؤتمرات الوطنية لرؤساء الجامعات. وتقدمت المفوضية الأوروبية بطلب للحصول على منحة ضمن برنامج سقراط لدعم المشروع، وتم منحها في شتاء 2000-2001.  يقدم المشروع التجميعي العديد من خطوط عمل بولونيا، وعلى وجه الخصوص، نظام شهادات يمكن قراءته بسهولة ومقارنته. ويستند القبول في النظام على دورتين والاعتمادات. كما يساهم مشروع Tuning في تحقيق خطوط عمل بولونيا الأخرى.

في إطار مشروعTuning ، تم تصميم منهجية لفهم المناهج ومقارنتها. يتم التمييز بين خمسة أساليب مهمة في تنظيم المناقشات في المجالات المواضيعية على النحو التالي:

  1. المهارات العامة (الأكاديميون العامون).
  2. الكفاءات الخاصة بالموضوع.
  3. دور ECTS كنظام تراكمي.
  4. أساليب التعلم والتدريس والتقييم.
  5. دور تعزيز الجودة في عملية التعليم (التأكيد على الأنظمة المبنية على ثقافة الجودة المؤسسية الداخلية).

الكفاءات العامة

يجب استشارة الخريجين وأصحاب العمل والأكاديميين حول أهمية الثلاثين كفاءة عامة وتقييم مدى قيام مؤسسات التعليم العالي بتطويرها.

الخصائص الخاصة بالموضوع.

ويشمل ذلك (المعرفة والفهم والمهارات) رسم خرائط لمجالات الموضوع، وتطوير النقاط المرجعية المشتركة، والكفاءات الخاصة بالموضوع لكل تخصص تجريبي.

ECTS

كنظام أوروبي لتراكم الديون: وجهات نظر جديدة حول تطوير النظام الأوروبي كأداة لتصميم البرنامج: مبادئ عبء عمل الطلاب الذي يتم قياسه بالوقت. مناهج التعلم والتدريس والتقييم والتعلم والتقييم في مختلف البلدان.

النظام الأوروبي لتحويل الرصيد

يعد النظام الأوروبي لتحويل وتجميع الرصيد (ECTS) إحدى أدوات منطقة التعليم العالي الأوروبية لجعل الدراسات والدورات أكثر شفافية. بالإضافة إلى ذلك، فإنه يجعل تنقل الطلاب بين البلدان إمكانية كبيرة ويتم الاعتراف بأوراق اعتمادهم الأكاديمية ومدة دراستهم دوليًا.

يسمح نظام ECTS للاعتمادات التي يتم الحصول عليها في إحدى مؤسسات التعليم العالي باحتسابها للحصول على درجة دراسية في مؤسسة أخرى. تمثل اعتمادات ECTS التعلم بناءً على نتائج التعلم المحددة والعمل المرتبط بها.

يدعم نظام ECTS تخطيط وتنفيذ وتقييم برامج التعليم العالي. وهي أداة رئيسية في عملية بولونيا، التي تهدف إلى جعل أنظمة التعليم الوطنية أكثر قابلية للمقارنة على المستوى الدولي. يساعد نظام ECTS أيضًا في جعل المستندات الأخرى، مثل ملاحق الدبلومات، أكثر وضوحًا وأسهل في الاستخدام في بلدان مختلفة. لقد تم اعتماد نظام ECTS كنظام ائتماني وطني من قبل معظم دول منطقة التعليم العالي الأوروبية ويستخدم بشكل متزايد في أماكن أخرى.

الخصائص الرئيسية لنظام ECTS

ECTS هو نظام تراكم ونقل الساعات المعتمدة للمتعلمين على أساس شفافية نتائج وعمليات التعلم. ويهدف إلى تعزيز جودة التعليم من خلال تسهيل تخطيط وتنفيذ وتقييم التدريس والتعلم والاعتراف بالمؤهلات ووحدات التعلم من سياقات مختلفة. يستخدم نظام ECTS على نطاق واسع في التعليم العالي وأنشطة التعلم.

تعتمد اعتمادات ECTS على حجم العمل المطلوب للطالب لتحقيق نتائج التعلم المحددة. يجب إثبات تحقيق نتائج التعلم من خلال إجراءات التقييم بناءً على معايير واضحة ومتفق عليها.

تصف نتائج التعلم ما يُتوقع من المتعلم أن يعرفه ويفهمه ويكون قادرًا على القيام به بعد إكمال عملية التعلم بنجاح. وهي تتعلق بواصفات المستوى في سياق المؤهلات الوطنية والأوروبية. يجب إثبات تحقيق نتائج التعلم من خلال إجراءات التقييم بناءً على معايير واضحة ومتفق عليها.

يقدر عبء العمل الوقت الذي يحتاجه الطلاب عادةً لإكمال جميع أنشطة التعلم مثل (المحاضرة والندوة والمشروع والعمل العملي والدراسة الفردية والاختبار) المطلوبة لتحقيق نتائج التعلم المحددة. عبء العمل بدوام كامل للعام الدراسي ونتائج التعلم المرتبطة به من 60 ساعة معتمدة. وكثيراً ما تجعل الأحكام القانونية الوطنية هذا أمراً رسمياً. في معظم الحالات، يتراوح عبء عمل الطالب بين 1500 و1800 ساعة في العام الدراسي، مع رصيد واحد يعادل 25 إلى 30 ساعة عمل.

استخدام أرصدة ECTS

تخصيص الاعتمادات هو تخصيص اعتمادات معينة للدرجات العلمية أو البرامج الدراسية أو المكونات التعليمية الفردية. يتم تخصيص الاعتمادات لجميع الدرجات أو البرامج الدراسية وفقًا للمتطلبات الوطنية وفقًا لإطار الدرجات الوطنية أو الأوروبية. يتم تخصيصها للمكونات التعليمية، مثل وحدات الدورة التدريبية، وأعمال الأطروحة، ومواضع العمل، بناءً على 60 ساعة معتمدة لكل عام دراسي، اعتمادًا على عبء العمل المطلوب لتحقيق نتائج التعلم المحددة لكل مكون.

يتضمن منح الدرجات الرسمية منح المتعلمين عدد الدرجات المخصصة للدرجة و/أو مكوناتها. يتم منح الاعتمادات بعد الانتهاء من أنشطة التعلم التي يتطلبها برنامج الدراسة وتحقيق نتائج التعلم المحددة، كما يتضح من التقييم المناسب. بالإضافة إلى ذلك، إذا حقق الطلاب نتائج التعلم ضمن سياقات التعلم أو الأطر الزمنية الأخرى (رسمية أو غير رسمية)، فيمكن منح الائتمان من خلال التقييم والاعتراف بنتائج التعلم هذه.

تراكم الساعات المعتمدة هو عملية تجميع الوحدات الدراسية الممنوحة لتحقيق نتائج التعلم للمكونات التعليمية أو الأنشطة التعليمية الأخرى. يمكن للطالب تجميع الاعتمادات من أجل:

  1. الحصول على الشهادة بحسب ما تطلبه المؤسسة المانحة للشهادة.
  2. توثيق الإنجازات الشخصية لأغراض مدى الحياة.

تحويل الاعتمادات هو العملية التي يتم من خلالها الاعتراف بالاعتمادات الممنوحة في سياق رسمي واحد في سياق آخر للحصول على درجة علمية. على سبيل المثال، قد يتم نقل الوحدات الممنوحة للطالب في أحد البرامج من قبل مؤسسة واحدة لتجميعها في برنامج آخر تقدمه نفس المؤسسة أو مؤسسة أخرى. لا يمكن أن يحدث هذا الانتقال إلا إذا اعترفت المؤسسة المعتمدة بنتائج التعلم والاعتمادات المرتبطة بها. يعد تحويل الرصيد أمرًا أساسيًا لنجاح تنقل الطلاب. تسهل الاتفاقيات المبرمة بين المؤسسات والإدارات والبرامج الاعتراف التلقائي بالاعتمادات ونقلها. يتم تسهيل استخدام اعتمادات ECTS من خلال وثائق ECTS الأساسية (كتالوج الدورة، اتفاقية التعلم ونصوص السجلات). يساهم نظام ECTS أيضًا في تحقيق الشفافية في المستندات الأخرى مثل ملاحق التأهيل.

 

لماذا يعتبر نظام (ECTS) ضروريًا؟

يمكن أن تؤدي الاختلافات بين أنظمة التعليم العالي الوطنية إلى مخاوف بشأن الاعتراف بالدرجات العلمية وفترات التنقل إلى الخارج. تتم معالجة هذه المشكلة جزئيًا من خلال تعزيز فهم نتائج التعلم وأعباء العمل في البرامج التعليمية. يسمح نظام ECTS أيضًا بدمج أنماط التعلم المختلفة، مثل التعلم الجامعي والتعلم القائم على العمل، ضمن نفس المنهج أو من خلال التعلم مدى الحياة.

كيف يعمل؟

60 نقطة دراسية حسب نظام ECTS تعادل سنة كاملة من الدراسة أو العمل. يتم تقسيم هذه الاعتمادات عادة إلى عدة وحدات أصغر في العام الدراسي القياسي. على سبيل المثال، تتضمن مؤهلات الدورة القصيرة النموذجية عادةً 120 نقطة دراسية حسب نظام ECTS. تتكون درجة “الدورة الأولى” (أو البكالوريوس) من 240 نقطة دراسية حسب نظام. ECTS

بشكل عام، عادةً ما تعادل درجة “الدورة الثانية” (أو الماجستير) 120 نقطة دراسية حسب نظام ECTS. ومع ذلك، فإن استخدام ECTS في “الدورة الثالثة”، أو الدكتوراه، يتغير.

يستخدم نظام ECTS لدعم تنقل الطلاب بين مؤسسات التعليم العالي. تساعد كتالوجات الدورات التدريبية واتفاقيات التعلم ونصوص التسجيل في تحديد ونقل الاعتمادات التي حصل عليها الطلاب خلال فترة التنقل في الخارج.

الكليات والمعاهد التابعة لجامعة السليمانية التقنية التي تستخدم نظام  ECTS(Edited)

في العام الدراسي 2023-24، أستستخدمت الكليات والمعاهد بأكملها نظام ECTS في أنظمتها التعليمية.

عبء العمل على الطالب

يقدر عبء العمل الوقت الذي يحتاجه الطالب عادةً لإكمال جميع أنشطة التعلم مثل المحاضرات والندوات والمشاريع والعمل العملي ومواضع العمل. إن معادلة عبء العمل للعام الدراسي بدوام كامل والذي يبلغ 60 ساعة معتمدة غالبًا ما يتم إضفاء الطابع الرسمي عليها من خلال الأحكام القانونية الوطنية. في معظم الحالات، يبلغ عبء العمل 1500 ساعة في العام الدراسي، مما يعني أن الاعتماد الواحد يعادل 25 ساعة عمل.

كيفية حساب ساعات عبء العمل؟

لضمان حصول الطلاب على ما يكفي من الوقت للتعلم، من المهم إدراج جميع الأنشطة المتعلقة بالدورة التدريبية. ينبغي أن يكون لدى مدير الدورة فكرة عن الوقت اللازم لإنجاز كل نشاط تعليمي. بالإضافة إلى ذلك، ينبغي أخذ تخصيص الوقت لدراسة المناهج الدراسية، والتحضير للامتحانات، ووقت المحاضرات والندوات والمختبرات، وما إلى ذلك، في الاعتبار عند حساب عبء العمل. لذلك من المهم أن يتضمن كل نشاط وقتًا كافيًا للتعلم المتعمق والفعال حيث يتوفر للطلاب الوقت الكافي لفهم المبادئ الأساسية ودمج التعلم مع المعرفة المكتسبة مسبقًا والحصول على رؤية شاملة للموضوع. ومع ذلك، قد يؤدي عدم كفاية الوقت للأنشطة إلى التعلم السطحي، حيث لا يتوفر للطلاب سوى الوقت لحفظ الحقائق والبيانات وإعادة إنتاج الحد الأدنى المطلوب للتقييم. يتم حساب ساعات عبء العمل عن طريق ضرب عدد الاعتمادات لكل وحدة في 25، حيث أن الاعتماد الواحد يساوي 25 ساعة دراسية.

العمل 1500 ساعة في العام الدراسي، مما يعني أن الاعتماد الواحد يعادل 25 ساعة عمل.

مثال

يقدر عبء العمل الوقت الذي يحتاجه الطالب عادةً لإكمال جميع أنشطة التعلم مثل المحاضرات والندوات والمشاريع والعمل العملي ومواضع العمل. غالبًا ما يتم إضفاء الطابع الرسمي على معادلة عبء العمل للعام الدراسي بدوام كامل والذي يبلغ 60 ساعة معتمدة من خلال الأحكام القانونية الوطنية. في معظم الحالات، يبلغ عبء العمل 1500 ساعة في العام الدراسي، مما يعني أن الاعتماد الواحد يعادل 25 ساعة عمل.

ضمان الجودة وتطوير المناهج الدراسية

المدير : شارا صالح علي

العنوان: رئاسة جامعة السليمانية التقنية الطابق الثالث

شارع ورمى 76/327 ، قركة، السليمانية، كوردستان، العراق

p.o. بوكس: 70-236

ايميل: qa-curriculum@spu.edu.iq